اقرأ لتستفيد
والناس في حال القراءة أصناف ثلاثة:
أ - فمنهم من يقرأ أيَّ كتاب على أنه قرآن أو أحد الصحيحين فلا تثبُّت ولا مراجعة لِما يمرُّ به، بل كلُّ ما يمرُّ به صواب، وهذا مجانب للصواب.
ب- ومنهم من يقرأ أي كتاب لكشف أخطاء المؤلف وكشف عوارة - على حد زعمه - فهو يقرأ للنقد فقط، وهذا كسابقه مجانب للصواب.
ج- القراءة الناجحة، وهي فيما أعلم لا بدَّ فيها من أمرين:
- طلب الفائدة.
- النقد لما تقرأ مما يقبل النقد.
وليكن معلومًا أنَّ القراءة للاستفادة لا للاستكثار، فليست العبرة بعدة صفحات ننهيها أو فصل أو باب نختمه في كتاب، بل العبرة بما استفدت من هذا الكتاب.
والناس في حال القراءة أصناف ثلاثة:
أ - فمنهم من يقرأ أيَّ كتاب على أنه قرآن أو أحد الصحيحين فلا تثبُّت ولا مراجعة لِما يمرُّ به، بل كلُّ ما يمرُّ به صواب، وهذا مجانب للصواب.
ب- ومنهم من يقرأ أي كتاب لكشف أخطاء المؤلف وكشف عوارة - على حد زعمه - فهو يقرأ للنقد فقط، وهذا كسابقه مجانب للصواب.
ج- القراءة الناجحة، وهي فيما أعلم لا بدَّ فيها من أمرين:
- طلب الفائدة.
- النقد لما تقرأ مما يقبل النقد.
وليكن معلومًا أنَّ القراءة للاستفادة لا للاستكثار، فليست العبرة بعدة صفحات ننهيها أو فصل أو باب نختمه في كتاب، بل العبرة بما استفدت من هذا الكتاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق